كيفية لعب كرة السلة
الملعب. يبلغ طول ملعب كرة السلة القانوني 28م، وعرضه 15م. وقد يتفاوت الطول فيما يقرب من مترين، والعرض فيما يقرب من متر واحد، ولكن تجب المحافظة على تناسُب الأبعاد. ومعظم ملاعب كرة السلة مصنوعة من الخشب. وتستخدم خطوط متنوعة بعرض 5 سم لتقسيم الملعب إلى أقسام.
تُعلق سلة ولوحة فوق كل من طرفي الملعب. ويجب أن تكون كلُ لوحة داخل خط النهاية بمسافة 120 سم. تتكون السلة من حلقة، وشبكة، ولوحة. والحلقة طوق معدني قطره 45سم ولايزيد سُمكه عن 20 ملم. وتثبت الحلقة بحديدة تأخذ شكل الحرف الإنجليزي L المعكوس، ومثبتة على لوحة وبشكل تكون معه موازية للأرض، ومرتفعة عنها بمسافة 3,05م وتصنع اللوحتان من الزجاج الليفي أو من المعدن. وتعلق في الحلقة شبكة مصنوعة من القطن أو من نسيج اصطناعي وتوجد في أسفلها فتحة واسعة تكفي لسقوط الكرة من خلالها.
الأدوات. تُلعب كرة السلة بوساطة كرة جلدية منفوخة بالهواء، ذات لون بني أو برتقالي. وتزن كرة السلة القانونية ما بين 600جم و 650جم ويتراوح محيطها ما بين 75سم و78سم.
اللاعبون. يحق للاعبين الخمسة في الفريق أن يلعبوا كهجوم ودفاع. فعندما تكون الكرة في حوزة فريق معين، يصبح لاعبوه مهاجمين؛ وعندما تكون الكرة مع منافسيهم، يصبحون مدافعين، ونظرًا لأن الاستحواذ على الكرة يمكن أن يتغير بسرعة، فينبغي على جميع اللاعبين أن يكونوا متيقظين، حتى يمكنهم الانتقال السريع بين الهجوم والدفاع.
يتكون الفريق ـ عادة ـ من لاعبْي ارتكاز، ولاعبْيْ هجوم، ولاعب وسط. وبإمكان اللاعبين التحرك في أي مكان في الملعب، في أي وقت دون النظر إلى مراكزهم. كما يستطيع الفريق أن يغير المراكز في أي وقت، فيلعب مثلاً بثلاثة لاعبي ارتكاز ولاعبْي هجوم. ويصف الجزء التالي دور كل مركز من مراكز اللعب في الهجوم.
من المألوف أن يكون لاعبا الارتكاز من أقصر اللاعبين قامة وأسرعهم حركة. وهما يلعبان ـ عادة ـ بعيدًا عن السلة أكثر من المهاجمين أو لاعبي الوسط. وينبغي أن يكون لاعبا الارتكاز جيدين في المحاورة بالكرة، وفي أداء التمريرات. فهما يقومان بتوجيه الهجوم، ويبدآن معظم التحركات. ويكون لدى بعض الفرق لاعب رأس ارتكاز، وهو الذي يقوم بالمسؤوليات الرئيسية لتبادل الكرة. أما لاعب الارتكاز الآخر فهو لاعب مصوِّب وغالبا مايكون من أفضل هدّافي الفريق.
ويكون لاعبا الهجوم ـ غالبًا ـ أطول قامة من لاعبي الارتكاز وأقوى منهما. وهما يلعبان ـ عادة ـ في المنطقة الممتدة من الخط النهائي إلى منطقة الرميات الحرة. وينبغي أن يكونا ماهريْن في صد الكرات المرتدة، وقادرين على المناورة أثناء الرميات القريبة من السلة. أما لاعب الوسط فيكون ـ عادة ـ أطول لاعبي الفريق قامة، وأفضلهم في صد الكرات المرتدة. فلاعب الوسط الذي يجيد صد الكرات المرتدة، ويجيد كذلك تسجيل الأهداف بإمكانه الهيمنة على المباراة.
المدرب. هو معلمُ فريق كرة السلة الذي ينظم أوقات التمرين، ويعد الفريق لكل مباراة، وهو الذي يختار مجموعة اللاعبين الذين سيخوضون المباراة. وبإمكان المدرب استبدال اللاعبين أثناء المباراة، ليستخدم اللاعبين الذين يتميزون بأدائهم الجيد في مواقف معينة. كما يقرر المدرب متى يحتاج الفريق وقتًا مستقطعًا عند توقف اللعب، ويحدد كذلك خطط اللعب.
ويجب أن يقوم المدرب بتحليل ودراسة الفريق المنافس محددًا مواطن قوته ومواطن ضعفه. ويقوم مساعد المدرب غالبًا بعمل استكشاف (مراقبة) مباراة يشارك فيها فريق وشيك التنافس مع فريقه، ويقدم تقريرًا للمدرب عن أفضل الخطط التي يمكن أن يلعب بها الفريق.
طاقم إدارة المباراة. يتألف من حكم أول، وحكم أو حكمين، ومسجل أو مسجلين وميقاتي أو ميقاتيين.
الحكم الأول هو المسؤول عن المباراة. ويبقى في الملعب كل من الحكم الأول وحكم آخر؛ لضمان سير المباراة حسب القوانين. وبإمكان كل حكم من حكمي المباراة أن يحتسب أي خطأ أو مخالفة لقوانين اللعبة يراها في أي مكان من الملعب. ويعمل أحدهما ـ عادة ـ بالقُرب من سلة الفريق المهاجم، ويعمل الآخر بالقرب من خط الوسط. ويتبادل الحكمان مركزيهما عندما ينتقل الفريقان إلى الطرف الآخر من الملعب. وإذا اشترك في إدارة المباراة حكم آخر إضافة لهذين الحكمين؛ فإنه يقف بالقُرب من الخط الجانبي. لمعاقبة لاعب، يطلق الحكم صفَّارته لإيقاف اللعب وساعة المباراة. ويشرح الحكم المخالفة أو الخطأ ـ عادة ـ بإشارة باليد أو الذراع، وتنفذ العقوبة. وبعدئذ تستأنف المباراة.
يجلس المسجِّلان والميقاتيان على طاولة التسجيل خلف أحد الخطوط الجانبية. ويقوم أحد المسجِّلين بتشغيل اللوحة الإلكترونية لتسجيل الأهداف، ويتعهد المسجل الآخر بحفظ صحيفة التسجيل الرسمية مسجلاً فيها جميع الأهداف الميدانية، والرميات الحرة، والأخطاء، والأوقات المستقطعة. ويشغِّل أحد الميقاتيين ساعة المباراة الكهربائية. ويقوم الميقاتي الثاني بتشغيل ساعة الرمي إذا كانت القوانين تنص على أن يقوم كل فريقٍ بتصويب الكرة في غضون فترة زمنية محددة. هذا ويجب على اللاعبين الذين يدخلون المباراة أن يمروا أولا على المسجل المسؤول عن صحيفة التسجيل. وينبغي أن يوقف الميقاتي الساعة في كل مرة يطلق فيها أي من الحكمين الصفَّارة. ويشير أحد الحكام إلى الميقاتي ليستأنف تشغيل الساعة.
وقت اللعب. يستغرق وقت المباراة 40 دقيقة، تقسم إلى شوطين مدة كل منهما 20 دقيقة، تتخللهما فترة راحة مدتها من 10 إلى 15 دقيقة. ولا تنتهي المباراة بالتعادل. فإذا كانت النتيجة متعادلة عند نهاية الأربعين دقيقة، تُلعب فترة خمس دقائق إضافية، إضافة إلى أي عدد من فترات الـخمس دقائق الإضافية اللازمة لكسر حالة التعادل.
تسجيل الأهداف. يحرز الفريق نقاطًا بتسديد أهداف ميدانية ورميات حرة. ويساوي الهدف الميداني ـ عادة ـ نقطتين. ويمكن أن يقوم أي لاعب مهاجم بتسجيل هدف ميداني من أي مكان في الملعب أثناء تشغيل ساعة المباراة. وفي بعض قوانين لعبة كرة السلة تمنح الأهداف الميدانية طويلة المدى ثلاث نقاط.
أما الرمية الحرة فتساوي نقطة واحدة، وتؤخذ كعقوبة بعد ارتكاب أخطاء معينة. ويحاول اللاعب تنفيذ الرمية الحرة من خلف خط الرمية الحرة وفي داخل دائرة الرمية الحرة. ويمنح اللاعب مدة خمس ثوان للتصويب على الهدف بعد أن يسلّمه الحكم الكرة.
لعب المباراة. تبدأ المباراة ـ عادة ـ بقفزة الوسط. إذ يقف أربعة لاعبين من كل فريق خارج دائرة الوسط. أما اللاعبان الآخران، وهما لاعبا الوسط ـ عادة ـ فيقفان داخل دائرة الوسط. ويقذف الحكم بالكرة في الهواء فوق رأسي هذين اللاعبين اللذين يقفزان لأعلى، ويحاول كل منهما أن يدفع الكرة إلى زميل له من فريقه. ومن ثم تبدأ ساعة المباراة بالعمل عندما يلمس أحد اللاعبين الكرة.
وعندما يستحوذ الفريق المهاجم على الكرة يتقدم بها إلى المنطقة الأمامية من الملعب. ويستطيع الفريق أن يقوم بالمحاورة بالكرة أو يمررها. فإذا سدد الفريق المهاجم أهدافًا، فإن الفريق المنافس يأخذ الكرة فورًا من خارج الحدود خلف خط النهاية، ويحاول نقل الكرة إلى السلة في نهاية الجهة الأخرى من الملعب. وبذلك يصبح هذا الفريق هو الفريق المهاجم، ويصبح الفريق الذي أحرز الهدف للتو هو الفريق المدافع. ويستمر اللعب على هذا النمط حتى تتوقف الساعة.
وإذا أخطأ لاعب في التهديف فإن كلا الفريقين يحاول الاستحواذ على الكرة بالإمساك بالكرة المرتدة. وتتسبب كل من محاولات الأهداف الميدانية الخاطئة، ومحاولات الرمية الحرة الخاطئة في إيجاد الكرات المرتدة. وتُعدُّ هذه الكرات المرتدة جزءًا حيويًا في المباراة. لأن معظم لاعبي الفريق يفقدون نصف عدد تصويباتهم على الأقل. ولذا فبإمكان الفريق الماهر أن يتعامل مع الكرات المرتدة وأن يتحكم في الكرة أكثر، ويحصل على فرص أكثر لإحراز أهداف.
خطط الهجوم الإستراتيجية. تحاول خطط الهجوم الإستراتيجية تحرير اللاعب، بحيث تتاح له الفرصة لكي يسجل الأهداف. وقد يتضمن ذلك قيام جميع اللاعبين الخمسة بعدد من التمريرات والتحركات المتواصلة. والمقصود من هذه الخطة تصويب رمية جيدة، أو دفع المدافع لارتكاب خطأ. وقد يحرر اللاعب المهاجم زميلاً له لكي يسدد رمية عن طريق قيامه بعرقلة قانونية للاعب المدافع بجسده، مما يجعل المدافع غير قادر على الدفاع ضد اللاعب الذي تكون الكرة في حوزته، فيستطيع هذا اللاعب عندئذ أن يقتنص رمية مفتوحة.
الهجمة الخاطفة. صُممت هذه الهجمة للتصويب نحو الهدف بسرعة بعد أن يحصل الفريق المهاجم على الكرة. ويحاول الفريق المهاجم أن يمكِّن واحدًا من لاعبيه ـ على الأقل ـ ليسبق الفريق المدافع ويصوب رمية سهلة قبل أن يتمكن المدافعون من التحرك إلى الأماكن المناسبة.
التباطؤ خطة هجومية إستراتيجية صُممت في المقام الأول لاستهلاك الوقت أكثر من إحراز النقاط. وتستخدم الفرق ـ عادة ـ خطة التباطؤ للمحافظة على تقدم قد تم تحقيقه في وقت متأخر من المباراة، ويتم هذا التباطؤ بالقيام بالتمرير والمحاورة بالكرة للإبقاء عليها بعيدًا عن متناول الفريق الآخر. ومع ذلك يجب أن يقوم الفريق المهاجم بالتصويب على الهدف خلال زمن محدد وإلا أُعطيت الكرة للفريق المدافع.
خطط الدفاع الإستراتيجية. يوجد نوعان من خطط دفاع الفريق، دفاع المنطقة، ودفاع رجل لرجل. وفي دفاع المنطقة يُحدد لكل لاعب جزءٌ معينٌ من المنطقة الأمامية للملعب ليدافع عنه. وفي حالة دفاع رجل لرجل يتصدى كلُ لاعبٍ بالدفاع ضد لاعب مهاجم معين في جميع أجزاء الملعب.
الأخطاء. يعلن الحكام عن الأخطاء. وقد يقترف اللاعبون خطأَ شخصيًا أو خطأَ فنيًا.
والنوع الأكثر شيوعًا من الأخطاء هو الخطأ الشخصي. وتحدث معظم الأخطاء الشخصية عندما يُمسك اللاعب أو يدفع أو يهجم على منافس، أو يضرب ذراع أو جسم منافس يكون في حالة تصويب على الهدف ويُسمح للاعب المُعتدَى عليه وهو في حالة تصويب على الهدف بتنفيذ رميات حرة، ويتوقف عددها على نوع الخطأ الذي ارتكب ضده. ويحتسب الخطأ الفني على أي لاعب أو مدرب يسلك سلوكًا غير رياضي تجاه أي حكم من حكام المباراة.
كرة السلة الدولية
أصبحت لعبة كرة السلة رياضة شعبية للهواة والمحترفين في كافة أرجاء العالم. وغدت رياضة من رياضات الألعاب الأوليمبية الصيفية لكل من الرجال والنساء.
كرة السلة في الدول العربية. تعد كرة السلة اللعبة الشعبية الثانية بعد كرة القدم في كثير من الدول العربية. وتحظى باهتمام ورعاية الأجهزة الرياضية المسؤولة في تلك الدول، باعتبارها إحدى الألعاب الرياضية الجماعية المحببة إلى كثير من الأفراد على اختلاف فئاتهم العمرية. وينظم نشاطات لعبة كرة السلة على المستوى المحلي اتحادات خاصة بها في كل دولة عربية، وعلى المستوى العربي اتحاد خاص بالدول العربية يدعى الاتحاد العربي لكرة السلة.
انتشرت لعبة كرة السلة في الدول العربية منذ وقت بعيد، حيث أنشئ أول اتحاد محلي لها في مصر عام 1925م، وفي العراق عام 1948م. كذلك تعد المملكة العربية السعودية من أوائل دول الخليج العربية التي اهتمت بلعبة كرة السلة، حيث أنشئ أول اتحاد محلي فيها عام 1383هـ، 1963م تحت اسم الجمعية العربية السعودية لكرة السلة التي أصبح اسمها الاتحاد السعودي لكرة السلة عام 1395هـ، 1975م. وتأسس الاتحاد العربي لكرة السلة في عام 1974م، وأصدر أول مجلة متخصصة في كرة السلة تدعى كرة السلة العربية وهي تهتم بأخبار الرياضة بوجه عام، ولعبة كرة السلة بصفة خاصة.
وللدول العربية تاريخ حافل في كرة السلة على المستوى العالمي؛ فقد بدأت مشاركات الفرق العربية لكرة السلة في الدورات الأوليمبية مبكرًا منذ أن أدخلت اللعبة في البرامج الرسمية لهذه الدورات. فكانت مصر أولى الدول العربية التي شاركت في أول دورة أوليمبية تضمن برنامجها لعبة كرة السلة، وهي الدورة الأوليمبية الحادية عشرة التي أقيمت في برلين بألمانيا عام 1936م. ولعبت مصر في هذه الدورة أربع مباريات فازت في واحدة منها. وشاركت كذلك العراق إضافة إلى مصر في الدورة الأوليمبية الرابعة عشرة التي أقيمت في لندن بإنجلترا عام 1948م، وفازت مصر في هذه الدورة في مباراتين صعدت على إثرهما إلى الأدوار التمهيدية حيث فازت فيها بمباراة واحدة.
هناك بطولات خاصة بلعبة كرة السلة تنظم على مستوى الدول العربية مثل البطولة العربية للأندية الأبطال، وبعضها ينظم على مستوى بعض الدول العربية مثل بطولة الأندية أبطال الدوري في دول الخليج العربية.
،،،،
قوانينها
الهدف
الهدف من اللعبة هو ادخال كرة في حلقة مرتفعة عن الارض ، ولكل فريق حلقة وعلى الفريق الآخر ادخال الكرة فيها. في كل فريق هناك 5 لاعبين ويكونون مقسمين على الشكل التالي
قائد الفريق ويكون واقفا عند خط 6.15 أي (الثلاثية)ومهمته تمرير الكرة و توزيعها
الجناح الأيمن و الأيسر و مهمتهم إما تسديد الكرة من خارج خط 6.15 وتسجيل 3 نقاط أو الهجوم بالكرة لتسديد نقطتين
البيفوت عمله الأستحواذ على الكرة أي إذا رمى الكرة أحد الفريقين ولم تدخل يرتقي بالكرة و هذا المركز يستلمه لاعبان أحدهما تحت السلة ويسمى (فلوتر) و الآخر عند خط الفاول ويسمى بوست
يحتسب لكل كرة تدخل الحلقة نقطتين ، الا في حالتين ، الاولى ان يتم رمي الكرة من خارج منطقة الثلاث نقاط ، وفي هذه الحالة يحتسب ثلاثة نقاط ، والاخرى عند الرمية الحرة التي تحسب عندها نقطة واحدة
الفريق
في كل فريق هناك 5 لاعبين ويكونون مقسمين على الشكل التالي
قائد الفريق ويكون واقفا عند خط 6.15 أي (الثلاثية)ومهمته تمرير الكرة و توزيعها
الجناح الأيمن و الأيسر و مهمتهم إما تسديد الكرة من خارج خط 6.15 وتسجيل 3 نقاط أو الهجوم بالكرة لتسديد نقطتين
البيفوت عمله الأستحواذ على الكرة أي إذا رمى الكرة أحد الفريقين ولم تدخل يرتقي بالكرة و هذا المركز يستلمه لاعبان أحدهما تحت السلة ويسمى (فلوتر) و الآخر عند خط الفاول ويسمى بوست
النقاط
يحتسب لكل كرة تدخل الحلقة نقطتين ، الا في حالتين ، الاولى ان يتم رمي الكرة من خارج منطقة الثلاث نقاط ، وفي هذه الحالة يحتسب ثلاثة نقاط ، والاخرى عند الرمية الحرة التي تحسب عندها نقطة واحدة
أخطاء كرة السلة ’ - المشي بالكرة و هو عندما يقوم اللاعب بخطواتان و هو حامل للكرة بكلتا اليدين
- الرجوع الى المنطقة و هو ممنوع و يحتسب في حالة الهجوم و تخطي خط وسط الميدان ثم العودة الى المنطقة الدفاعية
- خمس ثواني : و هي المدة التي تمنح للاعب لما يكون في حالة تنفيذ لرمية تماس
- 24 ثانية : و هي المدة المحددة للهجوم , و في حالة تجاوزها تمنح الكرة للخصم
- 8 ثواني : و هي المدة المحددة للخروج من المنطقة الدفاعية عند استرجاع الكرة
- و في حالة ما كان اللعب في حالة الدريبل و بعدها مسك الكرة بكلتا اليدين لا يسمح له بإعادة الدريبل و يسمى هذا الخطأ بدوبلي
- يحتسب لكل كرة تدخل الحلقة نقطتين ، الا في حالتين ، الاولى ان يتم رمي الكرة من خارج نطقة الثلاث نقاط ، وفي هذه الحالة يحتسب ثلاثة نقاط ، والاخرى عند الرمية الحرة التي تحسب عندها نقطة واحدة
- و في حالة تلقي اللاعب خمس أخطأ يفصل من اللعبة و يعوض بلاعب أخر . - يمكن للمدرب إحداث تغيرات و طلب أوقات مستقطعة في كل أثناء المباراة . - موزع الفريق ويكون واقفا عند خط 6.15 أي (الثلاثية)ومهمته تمرير الكرة و توزيعها
الملعب. يبلغ طول ملعب كرة السلة القانوني 28م، وعرضه 15م. وقد يتفاوت الطول فيما يقرب من مترين، والعرض فيما يقرب من متر واحد، ولكن تجب المحافظة على تناسُب الأبعاد. ومعظم ملاعب كرة السلة مصنوعة من الخشب. وتستخدم خطوط متنوعة بعرض 5 سم لتقسيم الملعب إلى أقسام.
تُعلق سلة ولوحة فوق كل من طرفي الملعب. ويجب أن تكون كلُ لوحة داخل خط النهاية بمسافة 120 سم. تتكون السلة من حلقة، وشبكة، ولوحة. والحلقة طوق معدني قطره 45سم ولايزيد سُمكه عن 20 ملم. وتثبت الحلقة بحديدة تأخذ شكل الحرف الإنجليزي L المعكوس، ومثبتة على لوحة وبشكل تكون معه موازية للأرض، ومرتفعة عنها بمسافة 3,05م وتصنع اللوحتان من الزجاج الليفي أو من المعدن. وتعلق في الحلقة شبكة مصنوعة من القطن أو من نسيج اصطناعي وتوجد في أسفلها فتحة واسعة تكفي لسقوط الكرة من خلالها.
الأدوات. تُلعب كرة السلة بوساطة كرة جلدية منفوخة بالهواء، ذات لون بني أو برتقالي. وتزن كرة السلة القانونية ما بين 600جم و 650جم ويتراوح محيطها ما بين 75سم و78سم.
اللاعبون. يحق للاعبين الخمسة في الفريق أن يلعبوا كهجوم ودفاع. فعندما تكون الكرة في حوزة فريق معين، يصبح لاعبوه مهاجمين؛ وعندما تكون الكرة مع منافسيهم، يصبحون مدافعين، ونظرًا لأن الاستحواذ على الكرة يمكن أن يتغير بسرعة، فينبغي على جميع اللاعبين أن يكونوا متيقظين، حتى يمكنهم الانتقال السريع بين الهجوم والدفاع.
يتكون الفريق ـ عادة ـ من لاعبْي ارتكاز، ولاعبْيْ هجوم، ولاعب وسط. وبإمكان اللاعبين التحرك في أي مكان في الملعب، في أي وقت دون النظر إلى مراكزهم. كما يستطيع الفريق أن يغير المراكز في أي وقت، فيلعب مثلاً بثلاثة لاعبي ارتكاز ولاعبْي هجوم. ويصف الجزء التالي دور كل مركز من مراكز اللعب في الهجوم.
من المألوف أن يكون لاعبا الارتكاز من أقصر اللاعبين قامة وأسرعهم حركة. وهما يلعبان ـ عادة ـ بعيدًا عن السلة أكثر من المهاجمين أو لاعبي الوسط. وينبغي أن يكون لاعبا الارتكاز جيدين في المحاورة بالكرة، وفي أداء التمريرات. فهما يقومان بتوجيه الهجوم، ويبدآن معظم التحركات. ويكون لدى بعض الفرق لاعب رأس ارتكاز، وهو الذي يقوم بالمسؤوليات الرئيسية لتبادل الكرة. أما لاعب الارتكاز الآخر فهو لاعب مصوِّب وغالبا مايكون من أفضل هدّافي الفريق.
ويكون لاعبا الهجوم ـ غالبًا ـ أطول قامة من لاعبي الارتكاز وأقوى منهما. وهما يلعبان ـ عادة ـ في المنطقة الممتدة من الخط النهائي إلى منطقة الرميات الحرة. وينبغي أن يكونا ماهريْن في صد الكرات المرتدة، وقادرين على المناورة أثناء الرميات القريبة من السلة. أما لاعب الوسط فيكون ـ عادة ـ أطول لاعبي الفريق قامة، وأفضلهم في صد الكرات المرتدة. فلاعب الوسط الذي يجيد صد الكرات المرتدة، ويجيد كذلك تسجيل الأهداف بإمكانه الهيمنة على المباراة.
المدرب. هو معلمُ فريق كرة السلة الذي ينظم أوقات التمرين، ويعد الفريق لكل مباراة، وهو الذي يختار مجموعة اللاعبين الذين سيخوضون المباراة. وبإمكان المدرب استبدال اللاعبين أثناء المباراة، ليستخدم اللاعبين الذين يتميزون بأدائهم الجيد في مواقف معينة. كما يقرر المدرب متى يحتاج الفريق وقتًا مستقطعًا عند توقف اللعب، ويحدد كذلك خطط اللعب.
ويجب أن يقوم المدرب بتحليل ودراسة الفريق المنافس محددًا مواطن قوته ومواطن ضعفه. ويقوم مساعد المدرب غالبًا بعمل استكشاف (مراقبة) مباراة يشارك فيها فريق وشيك التنافس مع فريقه، ويقدم تقريرًا للمدرب عن أفضل الخطط التي يمكن أن يلعب بها الفريق.
طاقم إدارة المباراة. يتألف من حكم أول، وحكم أو حكمين، ومسجل أو مسجلين وميقاتي أو ميقاتيين.
الحكم الأول هو المسؤول عن المباراة. ويبقى في الملعب كل من الحكم الأول وحكم آخر؛ لضمان سير المباراة حسب القوانين. وبإمكان كل حكم من حكمي المباراة أن يحتسب أي خطأ أو مخالفة لقوانين اللعبة يراها في أي مكان من الملعب. ويعمل أحدهما ـ عادة ـ بالقُرب من سلة الفريق المهاجم، ويعمل الآخر بالقرب من خط الوسط. ويتبادل الحكمان مركزيهما عندما ينتقل الفريقان إلى الطرف الآخر من الملعب. وإذا اشترك في إدارة المباراة حكم آخر إضافة لهذين الحكمين؛ فإنه يقف بالقُرب من الخط الجانبي. لمعاقبة لاعب، يطلق الحكم صفَّارته لإيقاف اللعب وساعة المباراة. ويشرح الحكم المخالفة أو الخطأ ـ عادة ـ بإشارة باليد أو الذراع، وتنفذ العقوبة. وبعدئذ تستأنف المباراة.
يجلس المسجِّلان والميقاتيان على طاولة التسجيل خلف أحد الخطوط الجانبية. ويقوم أحد المسجِّلين بتشغيل اللوحة الإلكترونية لتسجيل الأهداف، ويتعهد المسجل الآخر بحفظ صحيفة التسجيل الرسمية مسجلاً فيها جميع الأهداف الميدانية، والرميات الحرة، والأخطاء، والأوقات المستقطعة. ويشغِّل أحد الميقاتيين ساعة المباراة الكهربائية. ويقوم الميقاتي الثاني بتشغيل ساعة الرمي إذا كانت القوانين تنص على أن يقوم كل فريقٍ بتصويب الكرة في غضون فترة زمنية محددة. هذا ويجب على اللاعبين الذين يدخلون المباراة أن يمروا أولا على المسجل المسؤول عن صحيفة التسجيل. وينبغي أن يوقف الميقاتي الساعة في كل مرة يطلق فيها أي من الحكمين الصفَّارة. ويشير أحد الحكام إلى الميقاتي ليستأنف تشغيل الساعة.
وقت اللعب. يستغرق وقت المباراة 40 دقيقة، تقسم إلى شوطين مدة كل منهما 20 دقيقة، تتخللهما فترة راحة مدتها من 10 إلى 15 دقيقة. ولا تنتهي المباراة بالتعادل. فإذا كانت النتيجة متعادلة عند نهاية الأربعين دقيقة، تُلعب فترة خمس دقائق إضافية، إضافة إلى أي عدد من فترات الـخمس دقائق الإضافية اللازمة لكسر حالة التعادل.
تسجيل الأهداف. يحرز الفريق نقاطًا بتسديد أهداف ميدانية ورميات حرة. ويساوي الهدف الميداني ـ عادة ـ نقطتين. ويمكن أن يقوم أي لاعب مهاجم بتسجيل هدف ميداني من أي مكان في الملعب أثناء تشغيل ساعة المباراة. وفي بعض قوانين لعبة كرة السلة تمنح الأهداف الميدانية طويلة المدى ثلاث نقاط.
أما الرمية الحرة فتساوي نقطة واحدة، وتؤخذ كعقوبة بعد ارتكاب أخطاء معينة. ويحاول اللاعب تنفيذ الرمية الحرة من خلف خط الرمية الحرة وفي داخل دائرة الرمية الحرة. ويمنح اللاعب مدة خمس ثوان للتصويب على الهدف بعد أن يسلّمه الحكم الكرة.
لعب المباراة. تبدأ المباراة ـ عادة ـ بقفزة الوسط. إذ يقف أربعة لاعبين من كل فريق خارج دائرة الوسط. أما اللاعبان الآخران، وهما لاعبا الوسط ـ عادة ـ فيقفان داخل دائرة الوسط. ويقذف الحكم بالكرة في الهواء فوق رأسي هذين اللاعبين اللذين يقفزان لأعلى، ويحاول كل منهما أن يدفع الكرة إلى زميل له من فريقه. ومن ثم تبدأ ساعة المباراة بالعمل عندما يلمس أحد اللاعبين الكرة.
وعندما يستحوذ الفريق المهاجم على الكرة يتقدم بها إلى المنطقة الأمامية من الملعب. ويستطيع الفريق أن يقوم بالمحاورة بالكرة أو يمررها. فإذا سدد الفريق المهاجم أهدافًا، فإن الفريق المنافس يأخذ الكرة فورًا من خارج الحدود خلف خط النهاية، ويحاول نقل الكرة إلى السلة في نهاية الجهة الأخرى من الملعب. وبذلك يصبح هذا الفريق هو الفريق المهاجم، ويصبح الفريق الذي أحرز الهدف للتو هو الفريق المدافع. ويستمر اللعب على هذا النمط حتى تتوقف الساعة.
وإذا أخطأ لاعب في التهديف فإن كلا الفريقين يحاول الاستحواذ على الكرة بالإمساك بالكرة المرتدة. وتتسبب كل من محاولات الأهداف الميدانية الخاطئة، ومحاولات الرمية الحرة الخاطئة في إيجاد الكرات المرتدة. وتُعدُّ هذه الكرات المرتدة جزءًا حيويًا في المباراة. لأن معظم لاعبي الفريق يفقدون نصف عدد تصويباتهم على الأقل. ولذا فبإمكان الفريق الماهر أن يتعامل مع الكرات المرتدة وأن يتحكم في الكرة أكثر، ويحصل على فرص أكثر لإحراز أهداف.
خطط الهجوم الإستراتيجية. تحاول خطط الهجوم الإستراتيجية تحرير اللاعب، بحيث تتاح له الفرصة لكي يسجل الأهداف. وقد يتضمن ذلك قيام جميع اللاعبين الخمسة بعدد من التمريرات والتحركات المتواصلة. والمقصود من هذه الخطة تصويب رمية جيدة، أو دفع المدافع لارتكاب خطأ. وقد يحرر اللاعب المهاجم زميلاً له لكي يسدد رمية عن طريق قيامه بعرقلة قانونية للاعب المدافع بجسده، مما يجعل المدافع غير قادر على الدفاع ضد اللاعب الذي تكون الكرة في حوزته، فيستطيع هذا اللاعب عندئذ أن يقتنص رمية مفتوحة.
الهجمة الخاطفة. صُممت هذه الهجمة للتصويب نحو الهدف بسرعة بعد أن يحصل الفريق المهاجم على الكرة. ويحاول الفريق المهاجم أن يمكِّن واحدًا من لاعبيه ـ على الأقل ـ ليسبق الفريق المدافع ويصوب رمية سهلة قبل أن يتمكن المدافعون من التحرك إلى الأماكن المناسبة.
التباطؤ خطة هجومية إستراتيجية صُممت في المقام الأول لاستهلاك الوقت أكثر من إحراز النقاط. وتستخدم الفرق ـ عادة ـ خطة التباطؤ للمحافظة على تقدم قد تم تحقيقه في وقت متأخر من المباراة، ويتم هذا التباطؤ بالقيام بالتمرير والمحاورة بالكرة للإبقاء عليها بعيدًا عن متناول الفريق الآخر. ومع ذلك يجب أن يقوم الفريق المهاجم بالتصويب على الهدف خلال زمن محدد وإلا أُعطيت الكرة للفريق المدافع.
خطط الدفاع الإستراتيجية. يوجد نوعان من خطط دفاع الفريق، دفاع المنطقة، ودفاع رجل لرجل. وفي دفاع المنطقة يُحدد لكل لاعب جزءٌ معينٌ من المنطقة الأمامية للملعب ليدافع عنه. وفي حالة دفاع رجل لرجل يتصدى كلُ لاعبٍ بالدفاع ضد لاعب مهاجم معين في جميع أجزاء الملعب.
الأخطاء. يعلن الحكام عن الأخطاء. وقد يقترف اللاعبون خطأَ شخصيًا أو خطأَ فنيًا.
والنوع الأكثر شيوعًا من الأخطاء هو الخطأ الشخصي. وتحدث معظم الأخطاء الشخصية عندما يُمسك اللاعب أو يدفع أو يهجم على منافس، أو يضرب ذراع أو جسم منافس يكون في حالة تصويب على الهدف ويُسمح للاعب المُعتدَى عليه وهو في حالة تصويب على الهدف بتنفيذ رميات حرة، ويتوقف عددها على نوع الخطأ الذي ارتكب ضده. ويحتسب الخطأ الفني على أي لاعب أو مدرب يسلك سلوكًا غير رياضي تجاه أي حكم من حكام المباراة.
كرة السلة الدولية
أصبحت لعبة كرة السلة رياضة شعبية للهواة والمحترفين في كافة أرجاء العالم. وغدت رياضة من رياضات الألعاب الأوليمبية الصيفية لكل من الرجال والنساء.
كرة السلة في الدول العربية. تعد كرة السلة اللعبة الشعبية الثانية بعد كرة القدم في كثير من الدول العربية. وتحظى باهتمام ورعاية الأجهزة الرياضية المسؤولة في تلك الدول، باعتبارها إحدى الألعاب الرياضية الجماعية المحببة إلى كثير من الأفراد على اختلاف فئاتهم العمرية. وينظم نشاطات لعبة كرة السلة على المستوى المحلي اتحادات خاصة بها في كل دولة عربية، وعلى المستوى العربي اتحاد خاص بالدول العربية يدعى الاتحاد العربي لكرة السلة.
انتشرت لعبة كرة السلة في الدول العربية منذ وقت بعيد، حيث أنشئ أول اتحاد محلي لها في مصر عام 1925م، وفي العراق عام 1948م. كذلك تعد المملكة العربية السعودية من أوائل دول الخليج العربية التي اهتمت بلعبة كرة السلة، حيث أنشئ أول اتحاد محلي فيها عام 1383هـ، 1963م تحت اسم الجمعية العربية السعودية لكرة السلة التي أصبح اسمها الاتحاد السعودي لكرة السلة عام 1395هـ، 1975م. وتأسس الاتحاد العربي لكرة السلة في عام 1974م، وأصدر أول مجلة متخصصة في كرة السلة تدعى كرة السلة العربية وهي تهتم بأخبار الرياضة بوجه عام، ولعبة كرة السلة بصفة خاصة.
وللدول العربية تاريخ حافل في كرة السلة على المستوى العالمي؛ فقد بدأت مشاركات الفرق العربية لكرة السلة في الدورات الأوليمبية مبكرًا منذ أن أدخلت اللعبة في البرامج الرسمية لهذه الدورات. فكانت مصر أولى الدول العربية التي شاركت في أول دورة أوليمبية تضمن برنامجها لعبة كرة السلة، وهي الدورة الأوليمبية الحادية عشرة التي أقيمت في برلين بألمانيا عام 1936م. ولعبت مصر في هذه الدورة أربع مباريات فازت في واحدة منها. وشاركت كذلك العراق إضافة إلى مصر في الدورة الأوليمبية الرابعة عشرة التي أقيمت في لندن بإنجلترا عام 1948م، وفازت مصر في هذه الدورة في مباراتين صعدت على إثرهما إلى الأدوار التمهيدية حيث فازت فيها بمباراة واحدة.
هناك بطولات خاصة بلعبة كرة السلة تنظم على مستوى الدول العربية مثل البطولة العربية للأندية الأبطال، وبعضها ينظم على مستوى بعض الدول العربية مثل بطولة الأندية أبطال الدوري في دول الخليج العربية.
،،،،
قوانينها
الهدف
الهدف من اللعبة هو ادخال كرة في حلقة مرتفعة عن الارض ، ولكل فريق حلقة وعلى الفريق الآخر ادخال الكرة فيها. في كل فريق هناك 5 لاعبين ويكونون مقسمين على الشكل التالي
قائد الفريق ويكون واقفا عند خط 6.15 أي (الثلاثية)ومهمته تمرير الكرة و توزيعها
الجناح الأيمن و الأيسر و مهمتهم إما تسديد الكرة من خارج خط 6.15 وتسجيل 3 نقاط أو الهجوم بالكرة لتسديد نقطتين
البيفوت عمله الأستحواذ على الكرة أي إذا رمى الكرة أحد الفريقين ولم تدخل يرتقي بالكرة و هذا المركز يستلمه لاعبان أحدهما تحت السلة ويسمى (فلوتر) و الآخر عند خط الفاول ويسمى بوست
يحتسب لكل كرة تدخل الحلقة نقطتين ، الا في حالتين ، الاولى ان يتم رمي الكرة من خارج منطقة الثلاث نقاط ، وفي هذه الحالة يحتسب ثلاثة نقاط ، والاخرى عند الرمية الحرة التي تحسب عندها نقطة واحدة
الفريق
في كل فريق هناك 5 لاعبين ويكونون مقسمين على الشكل التالي
قائد الفريق ويكون واقفا عند خط 6.15 أي (الثلاثية)ومهمته تمرير الكرة و توزيعها
الجناح الأيمن و الأيسر و مهمتهم إما تسديد الكرة من خارج خط 6.15 وتسجيل 3 نقاط أو الهجوم بالكرة لتسديد نقطتين
البيفوت عمله الأستحواذ على الكرة أي إذا رمى الكرة أحد الفريقين ولم تدخل يرتقي بالكرة و هذا المركز يستلمه لاعبان أحدهما تحت السلة ويسمى (فلوتر) و الآخر عند خط الفاول ويسمى بوست
النقاط
يحتسب لكل كرة تدخل الحلقة نقطتين ، الا في حالتين ، الاولى ان يتم رمي الكرة من خارج منطقة الثلاث نقاط ، وفي هذه الحالة يحتسب ثلاثة نقاط ، والاخرى عند الرمية الحرة التي تحسب عندها نقطة واحدة
أخطاء كرة السلة ’ - المشي بالكرة و هو عندما يقوم اللاعب بخطواتان و هو حامل للكرة بكلتا اليدين
- الرجوع الى المنطقة و هو ممنوع و يحتسب في حالة الهجوم و تخطي خط وسط الميدان ثم العودة الى المنطقة الدفاعية
- خمس ثواني : و هي المدة التي تمنح للاعب لما يكون في حالة تنفيذ لرمية تماس
- 24 ثانية : و هي المدة المحددة للهجوم , و في حالة تجاوزها تمنح الكرة للخصم
- 8 ثواني : و هي المدة المحددة للخروج من المنطقة الدفاعية عند استرجاع الكرة
- و في حالة ما كان اللعب في حالة الدريبل و بعدها مسك الكرة بكلتا اليدين لا يسمح له بإعادة الدريبل و يسمى هذا الخطأ بدوبلي
- يحتسب لكل كرة تدخل الحلقة نقطتين ، الا في حالتين ، الاولى ان يتم رمي الكرة من خارج نطقة الثلاث نقاط ، وفي هذه الحالة يحتسب ثلاثة نقاط ، والاخرى عند الرمية الحرة التي تحسب عندها نقطة واحدة
- و في حالة تلقي اللاعب خمس أخطأ يفصل من اللعبة و يعوض بلاعب أخر . - يمكن للمدرب إحداث تغيرات و طلب أوقات مستقطعة في كل أثناء المباراة . - موزع الفريق ويكون واقفا عند خط 6.15 أي (الثلاثية)ومهمته تمرير الكرة و توزيعها
الأحد أغسطس 19, 2012 5:38 pm من طرف قيس صالح
» حصرياً , كتاب ( اليهودية العالمية )
الإثنين نوفمبر 15, 2010 12:59 am من طرف Admin
» لأول مرة على النت .... فيلم ثلاثة بيشتغلونها ... بطولة ياسمين عبد العزيز
الجمعة نوفمبر 12, 2010 3:54 am من طرف Admin
» عندنا وبس و مش عند أي حد , فيلم أحاسيس للكبار فقط ... حصرياً عند منتداكم ملك النجوم
الأحد أكتوبر 10, 2010 12:33 am من طرف Admin
» ألعاب حربية
الأربعاء سبتمبر 08, 2010 1:55 pm من طرف حسام
» يلا ايش مستني ... مفاجأة للأعضاء ... صوت لمغنيك المفضل وتحضرلو اجمل الفيديو كليبات
الأحد سبتمبر 05, 2010 2:16 am من طرف wama
» المسابقة العصرية 2010 حصريأ عند ملك النجوم
الأربعاء أغسطس 25, 2010 12:55 am من طرف Admin